JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
الصفحة الرئيسية

الأعشى Al-A'sha : اقتباسات الاعشى مقتطفات الاعشى اشعار الاعشى | moktatafat shieria

الاعشى

الأعشى. اقتباسات الاعشى - مقتطفات الاعشى - أعشى قيس - الأعشى الأكبر - أبا بصير، الأعشى اقتباسات ومقتطفات شعر أدب; اسمه ميمون بن قيس بن جندل من بني قيس بن ثَعلبة الوائلي أبو بصير المعروف بأعشى قيس ويقال له أعشى بكر بن وائل والأعشى هو شاعر جاهلي من شعراء الجاهلية, الاعشى احد شعراء المعلقات; من الطبقة الأولى في العصر الجاهلي ، المُلقبّ بـ " صناجه ، العرب " والقائل : كأن مشيَتها من بيتِ جارتها .. مّر السحابة لا ريثُ ولا عَجَلُ.

اقتباسات ومقتطفات شعر أدب الاعشى,

اقتباسات الاعشى و أسماء قصائد الأعشى

قصائد الاعشى. في موضوع اليوم عن اقتباسات الاعشى. فـ الاعشى لدية عدة دواوين واشعار رائعة واليوم سنسرد لكم بعض من أسماء القصائد. كذلك; اشعار الاعشى; والتي كانت آنذاك يتغنى بها الشعراء وكان يعزفُ بها المغنون في تلك الحقبة الزمنية ، وهو يُعتبر من شعراء المُعلقات السبع منهم النابغة الذبياني الذي كان أيضا احد شعراء المعلقات.


صحا القلب من ذكرى قتيلة بعدما

لميثاء دار قد تعفنت طلولها

هل انت يا مصلات

ومن يطع الواشين

◾️◾️

لعمرك ما طول هذا الزمن

يظن الناس بالملكي

خالط القلب هموم وحزن

هريرة ودعها وإن لام

قالت سمية من مدحِ

أعلقمُ قد صَيرتني الأمور

متى تقرن اصم بحبل اعشى

◾️◾️

غشيت لليلي بليل،

يا جارتي ما كنتي جارة،

أجدك لم تغتمض ليلة،

بنو الشهر الحرام فلست منهم،

أتاني ما يقول لي،

ذريني لك الويلات أني الغَوانيا،

ألا من مبلغ عني حريثاَ،

أتجُهر غانية لم تَلم،

عَرفت اليوم من تيا مقاما

◾️◾️

بني عمنا لا تبعثوا الحرب

اقصر فكل طالب سيمر

ألا قل لتياك ما بالها

اقيس بن مسعود بن قيس بن خالد

أتاني وعون الحوش بيني وبينكم

بانت سعاد وأمسى حبلها

ارقتُ وما هذا السهاد المؤرق

◾️◾️

يا قومنا إن تردوا النكازا

بني قميئة بن سعد

إني وجدت أبا الخنساء

اجمل اقتباسات الاعشى

أَيا سيِّدي نجرانَ لا أُوصِيَنْكُما،

بنجرانَ فيما نابَها واعتَراكُما،

فإِن تفعلا خيراً، وَتَرتَدِيا بِهِ،

فإنّكما أَهلٌ لِذاكَ كِلاكُما،

وَإِن تكفِيا نجرانَ أَمرَ عَظيمَةٍ،

فَقَبلَكُما ما سادَها أَبَواكُما،

وإِن أَجلَبَت صهيَونُ يَوماً عَلَيكُما،

فإِنّ رَحى الحَربِ الدَكوكِ، رِحاكُما

◾️◾️

وجُنْدُ كِسْرى غداةَ الحِنْوِ، صبّحَهم

منّا كتائبُ، تُزجي الموتَ فانصرفوا

إذا أمالوا إلى النُّشّابِ أيديَهم

مِلْنا بِبيضٍ، فظلّ الهامُ يُختطف


وخيلُ بكرٍ، فما تنفكُّ تطحنهمْ

حتّى تولّوا، وكادَ اليومُ ينتصف

لو أنّ كلّ معدٍّ، كانَ شاركنا

في يومِ (ذي قارَ) ما أخطاهُمُ الشَّرَفُ

◾️◾️

تَقولُ بِنتي وقدْ قَرُبْتُ مُرتحِلاً،

يا رِبِّ جَنِّب أبي الأوصابَ و الوَجَعَا

◾️◾️

مبتّلةٌ هيفاءُ رودٌ شبابها،

لها مُقلتا رئمٍ وأسودُ فاحمُ،

وتضحكُ عن غُرّ الثنايا كأنهُ،

ذُرى أُقحُوانٍ نَبتُهُ مُتناعمُ

◾️◾️

لو أسنَدت مَيتاَ الى نَحرها

عاشَ ولم يُنقَلْ إلى قابِرِ

حتّى يقولَ النّاسُ ممّا رأوا

يا عجبًا للميّت النّاشرِ!

◾️◾️

وقد أقطعُ اليوم الطويل بفِتْيَةٍ،

مَساميحَ تُسْقَى، والخِباءُ مُرَوّقُ،

ورادعةٍ بالمسكِ صفراءَ عندَنا،

لِجسِّ الندامى في يد الدّرع مَفتَقُ،

إذا قلتُ غنّي الشربَ قامت بمزهر،

يكادُ إذا دارتْ لهُ الكفُّ ينطقُ.

شعر الاعشى, اشعار الاعشى, قصائد الاعشى
ولقد أقطعُ الخليلَ إذا لمْ،

أرجُ وصلاً، 

إنّ الإخاءَ الصِّداقُ

◾️◾️

" أحببت فجعلت كل الوجود لحبيبي

وكل الأشياء لها طعم ونكهة من حبيبي "

مقتطفات من اشعار الاعشى

بِلَعوبٍ طَيِّبٍ أَردانُها،

رَخصَةِ الأَطرافِ كَالرِّئْمِ الأَغَنّْ،

خُلِقَت هِندٌ لِقَلبي فِتنَةً،

هَكَذا تَعرِضُ لِلناسِ الفِتَنْ

◾️◾️

ودعّ هريرة إن الرَكبْ مُرتَحِلُ

وهل تُطيقُ وداعاَ ايّها الرَجل؟

◾️◾️

يا منْ عَرفتُ الحُب يَوماَ عندها

يا من حَملتُ الشّوق نبضاَ

في حنايا …صدرها

إني سَكنتك ذَات يوم

كنت بيتي …كان قلبي بيتها

كلّ الَذي في البيت أنكَرني

وصاَر العمر كَهفاَ .. بعدها

◾️◾️

ي لقَيسِ لما لَقينا العاما

ألِعَبدِ أعراضُنــا أم عَلى ما

ليَسَ عَن بِغَضةِ حُذافَ وَلَكِن

كأن جَهلاَ بِذَلكم وغَراَما

اشعار الاعشى, شعر الاعشى, ديوان الاعشى
أتَهجُر غَانيةَ أم تُلِم

أم الحَبلُ واهِ بها مُنجِذم

أمِ الصَبرُ أَحجى فِأنّ امرأ

سَيَفَعهُ عِلمُه إن عَلم

◾️◾️

فَبانَتْ وقَد أورَثتْ في الفُؤاد

صَدعاَ يُخالطُ عَثارهَا

كَصَدْع الزّجَاجة مَا يَستطيعُ

منْ كانً يشعبُ تجبارها

فعشنا زَماناَ وما بَينَنَا

رَسولُ يُحدّث أخبارَها

وَأصبَحتُ لا أستطيع الكَلامَ

سِوى أن أراجعً سِمسارَها.

معلقة الاعشى

شرح معلقة الاعشى. اشتهر بطول ابياته عُرف شِعرة أنه من الطبقة الأولى، و معلقتهُ تعتبر من أجمل الابيات التي نظمها الشاعر قيس الملقب بالأعشى، سميت معلقته بـ لامية صُنفت من أفضل المعلقات التي قيلت في العصر الجاهلي حيثُ أعجب بشعرة و قصائده منها الادباء والشراح، كان مداحاَ في شعرة، كانت الجراءة منبعهِ و يوصف بالحكمة وكان في شعرة النثر و يفخر عند الوصف. ابيات معلقة الاعشى :



ودِّع هريرةَ إنَّ الركبَ مرتحلُ

وهل تطيقُ وداعاً أيُّها الرجلُ


غرّاءُ فرعاءُ مصقولٌ عوارضها

تمشي الهوينا كما يمشي الوجيُ


كأنَّ مشيتها من بيتِ جارتها

مرُّ السحابةِ لاريثٌ ولا عجلٌ


ليست كمن يكرهُ الجيرانُ طلعتها

ولا تراها لسرِّ الجارِ تختتلُ


تكادُ تصرعها لولا تشدُّدها

إذا تقومُ إلى جاراتها الكسلُ


إذا تقومُ يضوعُ المسكُ أصورةً

والزنبقُ الوردُ من أردانها شملُ


ما روضةٌ من رياضِ الحزنِ معشبةٌ

خضراءُ جادَ عليها مسيلٌ هطلُ


يضاحكُ الشمسَ منها كوكبٌ شرقٌ

مؤزَّرٌ بعميمِ النبتِ مكتهلُ


يوماً بأطيبَ منها نشرَ رائحةٍ

ولا بأحسنَ منها إذ دنا الأُصُلُ


قالت هريرةُ لمّا جئتُ زائرها

ويلي عليكَ وويلي منكَ يا رجلُ


إمّا ترينا حفاةً لا نعالَ لنا

إنّا كذلكَ ما نحفى وننتعلُ


وبلدةً مثلِ ظهرِ الترسِ موحشةٍ

للجنِّ بالليلِ في حافاتها زجلُ


جاوزنها بطليحٍ جسرةٍ سرحٍ

في مرفقيها إذا استعضتها فتَلُ


بل هل ترى عارضاً قد بتُّ أرمقهُ

كأنما البرقُ في حافاتهِ شعلُ


لهُ ردافٌ وجوزٌ مفأَمٌ عملٌ

منطَّقٌ بسجالِ الماءِ متصلُ


لم يلهني اللهو عنهُ حينَ أرقبهُ

ولا اللذاذةُ في كأسٍ ولا شغلُ


فقلتُ للشربِ في درني وقد ثملوا

شيموا وكيفَ يشيمُ الشاربُ الثملُ


أبلغ يزيدَ بني شيبانَ مالكة

أبا ثبيتٍ أما تنلكُّ نأكلُ


ألستَ منتهياً عن نحتِ أثلتنا

ولستَ ضائرها ما أطَّت الإبلُ


كناطحٍ صخرةً يوماً ليفلقها

فم يضرها وأوهى قرنهُ الوعلُ


تغري بنا رهطَ مسعودٍ وإخوته

عندَ اللقاءِ فتردي ثمَّ تعتزلُ


لا تقعدنَّ وقد أكَّلتها حطباً

تعوذُ من شرِّها يوماً وتبتهلُ


سائل بني أسدٍ عنا فقد علموا

أن سوفَ يأتيكَ من أنبائنا شكلُ


واسأل قشيراً و عبدَاللهِ كلُّهمُ

واسأل ربيعةَ عنّا كيفَ نفتعلُ



إنا نقاتلهم ثمَّتَ نقتلهم

عند اللقاءِ وهم جاروا وهم جهلوا


لئن قتلتم عميداً لم يكن صدداً

لنقتلنَ مثلهُ منكم فنمتث


لئن منيتَ بنا عن غبّ معركةٍ

لم تلفنا من دماءِ القومِ تنتفلُ


لا تنهونَ ولن ينهى ذوي شططٍ

كالطعن يذهبُ فيه الزيتُ والف


حتى يظلَّ عميدُ القومِ مرتفقاَ

يدفعُ بالراحِ عنه نسوةٌ عجلُ


أصابهُ هندوانيٌّ فأقصدهُ

أو ذابلٌ من رماحِ الخطِّ معتدلُ


كلاّ زعمتم بأنا لانقاتلكم

إنا لأمثالكم يا قومنا قتلُ


نحن الفوارسُ يومَ الحنو ضاحيةً

جنبي فطيمةَ لا ميلٌ ولا غزلُ


قالوا الطرادُ فقلنا تلكَ عادتنا

أو تنزلونَ فإنّا معشرٌ نزل

***
الاسمبريد إلكترونيرسالة