JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
الصفحة الرئيسية

العصر العثماني او الدولة العثمانية Ottoman Empire شعراء العصر العثماني Ottoman-Ara تاريخ و حضارة العصر العثماني | moktatafat shieria

العصر العثماني او الدولة العثمانية

العصر العثماني. الدولة العثمانية - الدولة العَلية العثمانية - الخلافة العثمانية التركية العثمانية : دَوْلَتِ عليه عثمانية؛ التركية الحديثة أو الخِلَافَةُ العُثمانية، هي دولة إسلامية أسسها عثمان الأول بن أرطغرل، واستمرت قائمة لما يقرب من600 سنة، وبالتحديد من 27 يوليو 1299م حتى 29أكتوبر، امتدت لتصل إلى أوربا واسيا وأفريقيا يطلق عليها محلياَ في الدول العربية مثل بلاد الشام ومصر بـ "الدولة العثملية" والتي اشتقت من كلمة عثملي وتعني "عثمان".



شعراء العصر العثماني. أيضا سميت بالإمبراطورية العُثمانية، حيث كانت أيضا تسمى بـ السلطنة العُثمانية - دولة بني عُثمانْ، سميت عثمان الأول وكانت عاصمتها أنذأك أولاَ "سكود" و بعد ذلك سميت عاصمتها "بورصة" وبعد ذلك سميت "ادرنة" وبعدها "إستانبول" وهي الى الآن تسمى إسطنبول عاصمة تركيا ، كان نظام الحكم وراثي ولغتهم التركية وديانتهم الإسلام.

العصر العثماني او الدولة العثمانية, شعراء العصر العثماني,

شعراء العصر العثماني

شعراء الدولة العُثمانية. او سُمى العصر العثماني "شعراء العهد العثماني"، سنذكر لكم قائمة أسماء شعراء العصر العُثماني; حيثُ كانوا لهم اختصاصات في الشعر عاشوا في فترة الإمبراطورية العثمانية في زمن تعددت فيه اللغات مثل التركية والسريانية وغيرها من اللغات التي كانت سائدة في ذلك الوقت كانت هُناك بعض الفوارق والحروب بين الدولة المملوكية والعُثمانية والذين كانوا يسمون بالصفويين انذاك، وفيما يلي سنذكر لكم افضل شعراء العصر العثماني و هم :


أبو بحر الخطي، ابن معتوق، عامر الأنبوطي، ابن النقيب، الأمير منجك باشا، ابن علوي الحداد، ابن رازكه، ابن زاكور، بنت الشحنة، ابن معصوم، الأمير الصنعاني، عبد الغني النابلسي، سعيد بن أحمد البوسعيدي، ابن الجزري، محمد فضولي، جميل صدقي الزهاوي، الهبل، أحمد الكيواني، محمد المعولي، جرمانوس فرحات، عبدالله الشبراوي، أبو المعالي الطالوي، نيقولاوس الصائغ، الكيذاوي، العُشاري، شهاب الدين الخفاجي، ابن الطيب الشرقي، الورغي، خليل البصير، الخفنجي، احمد بن شاهين القبرسي، احمد البهلول، احمد الغزال، زينب الشهارية، الشرواني، بهاء الدين العاملي، ابن النحاس الحلبي، المحبي.

اقتباسات شعراء العصر العثماني

إنا غذا جَارَ الزَمانّ وَسَامنا

ظُلماَ وجَشّمنَا رُكُوبَ الحَيِف

لُذنا على بُعدِ الديار بجاَنبِ

حَسَنِ يُذَمُ على الشتا والصيف

دِفء إذا ما القَرُ عَضّ ونَاسمِ

صَرَد إذا ما فَارَ وهجُ الهَيفِ

وَندَى غذا ما كان عَامُ مُجِدب

وأستثقلَ الطائي ذِكرَ الضّيفِ

لا يَملكُ المُرتادُ بين جِنابِه

فَرقَا وبين مَغَاصِ أمّ الشيفِ

يعتدُ إعطاء المئين كَوَامِلاَ

***

حَملتني يُد الهَوى أوزارة

لِيتهُ جاز بالحمى أوزارَه

قَمرُ أرقص المحبَ تَمني

إختلاساَ بِفكرة واستطارة

أبصرتهُ عَيناي في مَلعبِ الحيل

فأنشدتهُ وخِفتُ أزوِرارة

يأهلالاَ يدور في فَلك الما

ورد رِفقاَ بإعينْ النظارة

***

لِمدحِ نَبيّ مدْحهُ جاء فِي الذّكرِ

لهُ أُمَّة يوْم الْحِسَاب رجُوعهُمْ

الَيه لِيحْظى بِالجِنانِ جمِيعُهُم

لهُم أَمل فِي حُبّه لاَ يضِيعُهُم

رؤُف رحِيم بِالْعصاة شفِيعُهُم

وقَدْ غرِقُوا في أَبحرِ الذّنْب

***

ما زادني العُذال إلا صَبوةَ

وجَوىَ وفرط صَبابة لا تدفعُ

يا عَاذلي كَرر ملامك فيهم

وأعجب للومِ من عّذولِ ينفعُ

إقدح بِذكرهم زِنادَ صَبابتي

إن شئت تَنزرُ نار شَوقي تَلمعُ

***

فَالأولياءُ رَحمةُ لِلخلق

يَلقونَ مِنْ يدعو بوجهِ طَلقِ

فَينزِل الله بِهم رُحماُة

وَيدُخلِ الخائفَ في حِماةُ

وَتُكشَف الغَّماةُ والضّراءُ

وتَسبلُ النَعماء وَالسراءُ

لَنا عَلية بِهم إقسام

وإنما هُم سِته اقسام

قطبُ وَأوتادُ وَأخيار ربا

وبَدلاَ ونَجبا ونَقباَ

***

ظُفر تُرى ما أراه أم نابٌ

أم تِلكُ للدهر في أوصابُ

ما العيدُ عيدُ كما عهدتَ وقد

زَال خَليط وشط أحبابُ

أحبابُنا أين أين منك تَرى

مَضاربٌ للهنا وأطناب

جَررتْ في ظِلها الذيول وقد

نيطت بها للسرور أهدابُ

***

ما الظنْ أظما وفي كَفيك بَحرِ الجود،

وأمحل وسحب نَوالك باللجين تَجود،

وبعد يا منه تَغدى الاسود تَجود،

ماذا العجب يا حَليف الجود يا بركاتْ

***

هُو المَوتُ عَضب لا تَخون مضارِبُه

وحوضٌ زعاقٌ كُلّ من عاشَ شارِبه

***

رَحلتم بالنفوس فَليتْ شِعري،

أكان لكم بأنفسنا انتفاع،

وَخَلقتم جًسوماَ باليات،

عَلى جَمر الغَرام لها اصطباح

***

ما يُصانْ الغَرام بالتستير

فابرز المُستكنْ طّي الضَمير

ثُم بُحْ بالهوى ونَادِ جِهاراَ

مَنْ مُجيري من الهوى من مجيري

في الغرام العُذري للصب عُذراَ

فلها أضحى عَذولي عَذيري

كانْ من قَبلُ ذا يجذب جهلاَ

منة إن الإغراء من التحذير

رَفع العذل إذ راي العذر للصب

صَريحاَ في جفنها المكسورُ

***

ما أحرم أجفاني وحرمهُ

إلا تُغيبكم يا حاضري الحرم

***

نَفسٌ على برحى الشوق أطويها

ولوعه بنت أبديها وأخفيها

وَمُلقةُ كلما كَفكَفت عِبرتها

صَوناَ لِحُبكِ يَصيني ويجريها

يأمنْ وَهبتُ لها روحي لِترحمها

فَعذبتها وجدت في تجنيها

***

نَبهتُ للنأي عُيونَ الرّفاق

والليلُ قد مَد عَلينا رواق

وربُ سكرانْ بِخمرِِ الكرى

أفقتهُ بالعذلِ حَتى أفاق

قُلتُ له من رامها صَعبهَ

حَثَّ المَراسيل إليها وساق

ماذا الثواني عنْ طلاب العُلى

ألا تَحنونْ حَنين النياق

لا أكتحلت أجفانكمْ بالكرى

ولا تَصّديتم إلى غير شاق

إن معاصاة الكرى للعلى

ألذَ من طَوع الهوى للعناقِ

***

ما للعيونُ لِحسنه يتخطفُ،

وإلى مَحاسن غيرة لا تُطرف،

وإذا بَدا شَخصت إلية عيوننا،

شَغفاَ وَطلعتهُ تَشوقٌ وتَشغفُ،

ورث الجَمال اليوسفي فإن بدأ،

فإنظر إلية فقد بالك يوسفُ

***

لما صفت مرآة حسنك للورى،

ورأى بذاتك من يراك خياله،

أبصرت أهدابي بوجهك عارضا،

وحسبت إنساني بخدك خاله

***

شامَتِ البَرقُ حين لاحَ مطي

أضكرتْ لَوعه وأبدت حَنيناَ

وشَجاها الأسى فقال رَفيقي

إن في هذة المطّي جُنونا

وَبكت أنيق بدمعِِ هتونِ

منْ سُليمى تَبسماَ وجبيناَ

***

بشائر غنت في خمائل من ورد

فاصبح شَمل العز منتظم العقد

وَريح قبول قَد سرَت فروت لنا

أَحاديث عن صدر الوزارة والمَجد

وطوق من الخنكار جاء مُرصعاً

فَحَلى بِه جيد المَكارم والحمد

وسيب إِلى الخضراء من كفه همى

ألَم تَرها قَد أَصبَحت جنة الخلد

***

يا نجمة الحب،

أنت النور الذي يضيء حياتي،

وأنت الحبُ، 

الذي يملأُ قلبي بالسعادةِ والفرحِ،

فأنت كلّ شيءٍ بالنسبةِ لي،

وأنا أعيشُ من أجلِك ومن أجلِ الحبّ،

وإنَ الحياة لا تستحق العيش إلا بالحبِ والوفاء.

تاريخ وحضارة العصر العثماني

تاريخ قيام الدولة العثمانية. في أسيا الصغرى الى أن وصلت الى أوربا وتعود نسب العثمانيين إلى نسبهم عثمان بن ارطغرل; وهو مؤسس الدولة العثمانية كانت عاصمتها تسمى بني شهر; هي الان ما تسمى بـ (المدينة الجديدة) ، منذو تولى عثمان ارطغرل قام بنشر الإسلام في العصر الإسلامي وفي اسيا الصغرى وما حولها وفتح العديد من المُدن أهمها مدينة (مدينة بورصة).

العمارة في الدولة العثمانية, ابرز شعراء الدولة العثمانية,

العمارة في الدولة العثمانية

العمارة في الدولة العثمانية. شهدت العمارة و الدولة العثمانية تطوراَ في الفنون و الزخرفة على مدار التفرة التي حكمها القادة آنذاك، وقد تميزت العمارة العثمانية بالفخامة و الأسلوب الدقيق و القباب المزخرفة وغيرها. وانتشرت العمارة في ذلك العهد قاموا بتشييد المساجد والمآذن وغيرها من هذي المساجد والجوامع التي أنشأوها العثمانيون هي :


  1. جامع السليمانية. وهي من اشهر المساجد التي تم وبناءها وتشييدها في العصر العثماني وتم وبناءة في مدينة إسطنبول وتم بناؤه في عام 957 هجرية وكان في عهد السلطان سليمان .
  2. جامع أولو، أيضا تم بنائه في عهد السلطان مراد الأول الذي بناءة في سنة 803 هجرية .
  3. جامع السلطان أحمد. الذي تم إنشائه بأشرف عدة معماريون ومن تلك المعماريون هم محمد أغا والذي كان في عهد السلطان أحمد الأول .

مميزات العمارة في الدولة العثمانية. كانت تستخدم الكتّل المعمارية الرفيعة والمُقببة وأيضا كانت تشتهر بالبساطة فكانت زخارفهم بسيطة للواجهات من الخارج وفي الخلفيات وأيضا من المميزات واهمها كانت وسيعة وفخمه وتتنوع بالزخارف الرائعة من الداخل والخارج.
الاسمبريد إلكترونيرسالة