مقتطفات أشعار عنتر بن شداد
عنتر بن شداد. عنتر بن شداد بن قراد العبسي - اقتباسات من أشعار عنتر بن شداد - مقتطفات عنتر بن شداد - أشعار عنتر بن شداد; من اشهر الفرسان العرب وهو احد شعراء العرب; في الفترة التي كانت قبل الإسلام وأشتهر بشعر الفروسية ومن احد اشهر شعراء المعلقات; اشتهر بغزلة العفيف، السلام عليكم ورحمه الله وبركاته أعزائي المتابعين أعزائي المشاهدين المتواجدين من شتى بقاع الأرض لمتابعه ما ننشر من أشعار واقتباسات الشعراء، عنترة بن شداد هو احد شعراء الصعاليك العصر الجاهلي.
عنترة بن شداد. أهلا بكم جميعاَ اليوم معنا اقتباسات الشاعر الكبير المخضرم "عنتر بن شداد" لدينا اقتباسات من ديوان عنتر بن شداد أشعار الحب والحرب. كذلك; مقتطفات عنتر بن شداد، عنتر بن شداد، اقتباسات عنتر بن شداد; عنتر بن شداد، شعر عنتر بن شداد، قصائد عنتر بن شداد; ديوان عنتر بن شداد, أروع أشعار عنترة ابن شداد, افضل أشعار عنتر بن شداد، عنترة بن شداد; مقتطفات من أشعار عنتر بن شداد …
احلى كلمات عنتر بن شداد
عنتر بن شداد. كلمات عنتر بن شداد, من شعراء العرب في العصر الجاهلي لقبة الفلحاء وهو عنتر بن عمرو بن شداد بن معاوية بن قُراد بن مخزوم بن ربيعه بن عوذ بن مالك بن قطيعه بن عبس بن بغيض بن ريث بن غطفان بن سعد بن مضر. كذلك; عنترة بن شداد، طال عمرة حتى وصل التسعين عاما وفي بعض الروايات بان وفاته كانت في سنة 600 م، كان اكثر حب لعبله الذي كانت عشيقته في ذلك الحين.
من اشهر شعراء المُعلقات السبع له اشعار في الرومانسية والحب كان معروفا عند كل الشعراء بشعرة الغزلي العفيف بعبلة ، كلمات عنتر في حب عبلة فاقت الخيال فقد كانت اغلب حكاياته وقصصه عن عبلة، سنروي لكم بعض من ابيات و كلمات عنتر في حب عبلة :
إذا لَعب الغَرامً بكل حًرَ
حمدت تجلدي وشكرتَ صبري
وفضلتُ البعاد على التداني
واخفيتُ الهوى وكتمت سري
ولا أبقي لعذالي مجالاََ
ولا أشفي العدو بهتك ستري
عركتُ نوائب ألايام حتى
عَرفتُ خيالها من حيث يسري
وذلَ الدهر لما أن راَني
ألاقي كُل نائبهِ بصدري!
***
حصاني كان دلال المنايا،
فخاظ غمارها شرا وباعا،
وسيفي كان فالهيجا طبيباَ،
يداوي رأس من يشكو الصداعا
***
لا تسقني ماء الحياة بذلةِِ
بل فأسقني بالعز كأس الحَنظلِ
ماء الحياة بذلةِ كجهنم
وجهَنم بالعز افخَرٌ مَنزلِ
***
إذا كشف الزمان لك القناعاَ
ومدَ إليك صرف الدهر باعا
فلا تخش المنية والقينَها
ودافع ما استطعت لها دِفاعاَ
***
فلا تَحسَبني أنَي عَلى البُعدِ نادمً
وَ لا القَلبُ في نارِ الغَرامِ مُعذبََ
***
إنما الصبر جمالٌ يباهيه القسمُ،
وليسَ يباهيه الصبر الذي لا قسمَ فيه
***
وَلَولا أنَنَي أخلو بِنَفسي،
وَأُطفِيُ بِالدمُوعِ جَوى غَرامي
***
دَعوني اُوَفَي السَيفَ في الحَرب حَقهً
واَشربُ منَ كَأسِ المنِيةَ صَافيا
ومن قَال إنَي سَيَِدً وَاِبنُ سيِدِِ
فَسيفي وَهَذا الرُمحُ عَمَي وخَاليِا
***
هَل غَادرَ الشُعراءُ مِن مُتَرَدِمِِ
أم هَل عَرفتَ الَدارَ بَعدَ تَوَهًَم
يا داَر عَبلَةَ بِالجَواءِ تَكَلّمي
وَعُمي صَباحاََ دَاَر عَبَلَة وَاِسلَمي
***
لا تَذكٌري مُهري و َما أَطعَمتُهُ،
فَيكَونَ جِلدِكِ مِثلَ جِلدِ الأَجرَبِ،
إنّ الغَبوقَ لَهُ وَأَنتِ مَسوأَةً،
فَتَأَوَّهي ما شِئتِ ثُمّ تَحَوَبَّي
***
أمن سمية دَمع العين تذريف
لو أن ذا منك قبل اليوم معروف
كأنها يوم صَدت ما تكلمني
ظبي بعسفان ساجي الطرف مطروف
تجللّتني إذ اهوى العصا قِبلي
كأنها صَنمُ يُعتاد معكوف
***
وإن ابن سلمى عنده فأعلموا دمي
وهيهاتُ لا يُرجى ابن سلمى ولا دمي
يحلّ بإكناف الشعاب وبنتمي
مكان الثرياَ ليس بالمتهضمّ
رماني ولم يدهش بأزرق لهذِم
عشّية حلّوا بين نعفِ ومخرمِ
***
اشارَت إليها الشَمسُ عِندَ غُروبِها
تقَولُ إذا اسودَ الدُجى فأطلعي بعدي
وَقَال لَها البَدرُ المُنيرُ ألا إسفري
فأنكِ مِثلي في الكَمال وَفي السَعدِ
***
لحَي اللهُ الفِراقَ وَلا رَعاه،
فَكَم قَد شَكّ قَلبي بِالنبالِ،
أقاتِلُ كُلّ جَبارِ عَنيدٍ،
وَيَقتُلني الفِراقُ بِلا قِتالِ
***
فَلا تَرضى بِمنقَصةِ وَذُلِ
وَتَقنع بِالقليلِ منْ الحُطامِ
فَعَيشُكَ تَحتَ ظِلِ العزِ يَوم
وَلا تَحتَ المَذلةِ ألف عام
مقتطفات من قصائد عنتر بن شداد
ومن عَجبي اصيدُ الأسد قَهراَ
وافترسُ الضواري كالهوام
***
فَما في الأرضِ اشقى من مُحبِ
وإن وَجدَ الهَوى حُلوَ المَذاقِ
***
فان كان حَقاَ فالنجوم لفقده
تَغيبُ ويهوي بعدةُ القَمرانِ
لَقد كانَ يوماَ اسودَ الليل هابساَ
يَخاف بلاة طارقُ الحدثان
فلله عيناَ من رأى مثلَ مالكِ
عَقيرهَ قَومِ إن جَرى فَرسانِ
***
يَتمردُ العربي فيّ
وتَصرخُ البيداء غاضبة وتنتفضُ النخيل
فليسقط التأريخ
و تسقط كُل اقلام الرواة
ولتسقط الكلماتُ حين تلوكها
بالزيفِ السنه الحياه وا
ضيعه العظماء في قلم المؤرخ
حينما الأقلام تُصبحُ بعض العاب الحواة
***
ولقد ابيتُ على الطوى وأضلّه
حَتى أنال به كريم المأكلِ
***
لئن أكُ أسزداَ فالمسكُ لَوني
ومَا لِسوادِ جِلدي من جواء
ولَكنْ تَبعدُ الفحشاءُ عَني
كَبُعدِ الأرض عَن جَّو السماء
اقتباسات عنترة بن شداد
لا تَسقني ماءَ الحَياة بِذلهَ
بَل فأسقني بِالعزّ كَاس الحَنظلِ
ماءُ الحَياة بِلة كَجهنمِ
وَجَهنمُ بِالعزّ اطيبُ مَنزلِ
***
وإن نامَ جَفني كاَن نَومي علالة،
أقولُ لَعلّ الطَيف يأتي يُسلمُ،
أحنُ إلى تِلكَ المَنازِلِ كَلّم،
غَداَ طائر في أيكه يَتَرنُم
***
فيا ليت شعري يا قوم ما أتى،
ولم يَكُن للهوى في قلبي مرضا،
ولكنّ الشُّعور بِالحُبّ جعَلَني،
أحِبّ وَأَعْشَق واَنْتَظر الفِداء
***
أنا في الحَرب العَوانٍ
غَير مَجهولِ المَكانِ
أينماَ نادى المُنادي
في دُجى النَقعِ يَراني
وَحُسامي مَع قَناتي
لِفعالي شاهدانيٍِ
أنّني أطعنُ خًصمي
وَهو يَقظانُ الحنَانِ
اسقةِ كَاس المُناي
وَقراها مِنهُ داني
اُشعلُ الناَر بَباسي
واطاها بِجناني
إنني لَيثُ عَبوسُ
لَيس لي في الخَلق ثاني
***
تعلّم فن الحياة،
فإنّ الحياةَ فن،
وإذا لمْ تعلّمْ فنّ الحياة كنتَ أنت الفنُ المعلّم
معلقة عنتر بن شداد العبسي
معلقة عنترة بن شداد. شاعر المعلقات السبع وهي احدى القصائد التي تغنى بها الشاعر الكبير عنتر بن شداد وتسمى بـ الذهبية، اشتهر عنترة بن شداد بهذي المعلقة لأنها في الأصل عربية و قد كتبها و نطق بها في القرون السته الماضية. معلقة عنتر بن شداد العبسي من اشعار البحر الكامل واشتهرت بالحماسة والوصف.
معلقة عنترة بن شداد :
هل غَادر الشعراءُ من مُتردمِِ
ام هَل عَرفت الدَار بعد تَوهمُ
أعياكَ رَسمُ الدَار لَم يَتكلمِ
حَتْى تَكلم كالأصم الأعجمِ
وَلقد حَبستُ بِها طَولاَ نأقتي
أشكو إلى سَفعِ رواكِدِ جنمِ
يأ دَار عَبلةِ بالجواء تَّكلميْ
وَعُمّس صَباحاَ دَار عَبلةَ واسلَمي
فَوفعتُ فيها ناقتي وكأنها
فَدنٌ لأقُضي حأجةُ المتلّومِ
َتَحُلُّ عَبْلَـةُ بِالجَـوَاء وَأَهْلُنَـا
بِالْحَـزْنِ فَالصَّمَـان فَالمُتَثَلَّـمِ
حُيِّيْتَ مِنْ طَلَلٍ تَقادَم عَهْدُهُ
أَقْوَى وَأَقْفَـرَ بَعْد أُمِ الهَيْثَـمِ
حَلَّتْ بِأَرْضِ الزَّائِرِين فَأَصْبَحَتْ
عَسِرًا عَلَيَّ طِلاَبُكِ ابنَـةَ مَخْرَمِ
عُلِّقْتُهَا عَرَضا وَأقْتـلُ قَومَهَا
زَعْمًا لَعَمْر أَبِيكَ لَيْس بِمَزْعَـم
وَلَقَدْ نَزَلْتِ فَلا تَظُنِّـي غَيْرَه
مِنِّي بِمَنْزِلَـةِ المُحَبِّ المُكْـرَمِ
كَيْفَ المَزَار وَقَدْ تَرَبَّعَ أَهْلُهَـا
بِعُنَيْـزَتَيْـنِ وَأَهْلُنَـا بِالغَيْلَـمِ
إِنْ كُنْتِ أزْمَعْتِ الفِرَاقَ فَإِنَّمَا
زُمَّتْ رِكَابُكُم بِلَيْـلٍ مُظْلِـمِ
مَا رَاعَني إلاَّ حَمُولَـةُ أَهْلِهَـا
وَسْطَ الدِّيَارِ تَسَفُّ حَبَّ الخِمْخِمِ
فيها إثنتانِ وأربعونْ حَلوبةُ
سؤدا كَخَافيةِ الغُرابِ الأسحمِ
إذ تستييكَ بديِ غُروبِ واضخِ
عّذبِ مُقبلة لذيدِِ المَطْعمِ