أشعار محمود درويش
محمود درويش. اقتباسات محمود درويش - اشعار محمود درويش - قصائد محمود درويش - مقتطفات محمود درويش، شاعر فلسطيني احد الشعراء الذين ارتبط اسمه بشعر الثورة والوطن ولقب بـ شاعر القضية الفلسطينية, وهو من ساعد على تطوير الشعر العربي الحديث، أهلا بكم أعزائي الزوار من كل مكان يسعدني دائما مروركم الدائم لمدونتا والبحث في أوج مشاركاتنا عما يدور في خاطركم من أشعار واقتباسات ومقتطفات شعرية اليوم موضوعنا عن الشاعر الكبير محمود درويش سنعطيكم بعض اقتباسات من أشعار و قصائد محمد درويش ، تابعوا معنا اجمل الاقتباسات للشاعر محمود درويش….
قصائد محمود درويش
قصائد محمود درويش. اجمل قصائد ومقتطفات الشعراء; كانت من الشاعر محمود درويش الذي ارتبط اسمة بـ أعلام الشعر العربي ، ومن ابرز مؤلفاته المشهورة "انا الموقع أدناه" و كذلك "ذاكرة النسيان" و "خطب الدكتاتور الموزونة" و "عابرون في كلام عابر" ومن ثم قام بتأليف عدة دواوين منها "أرى ما اريد" و "حصار لمدائح البحر" والعديد من المؤلفات التي صنعها عملاق الشعر محمود درويش.
قصيدة محمود درويش. افضل اقتباسات رائعة تويتر. من الشعراء كـ أمثال محمود درويش; له عدة مقالات صحفية كان من الغيورين على ارضة ووطنه من المقالات "الشعر حرفة وهواية". كذلك; كلام في الشعر وغيرها من المقالات وفي هذي المقالة سنضم لكم افضل اقتباسات محمود درويش :
تقول: متى نلتقي؟
أقول: بعد عام و حرب!
تقول: متى تنتهي الحرب؟
أقول: حين نلتقي..!
***
أحببتُكِ مُرغَماً،
ليس لِأنك الأجمل بل لأَنكِ الأعمقْ فعاشقُ الجمالِ في العادةِ أحمق.
***
ويسالني الحكماء المملون عن زمني
فأشير حجر اخضر في طريق دمشق
وامشي غريباَ،
ويسالني الخارجون من الدير عن لغتي
فأعد ضلوعي واخطئ،
إني تهجيت هذي الحروف فكيف أركبها ؟
دال .ميم. شين. قاف،
فقالوا: عرفنا! دمشق !
***
ويسألني المتعبون،
أو المارة الحائرون عن اسمي فأجهله،
اسألوا عشبة في طريق دمشق ! وأمشي غريبا
فأقول: أفتش فوق طريق دمشق،
و تسألني الفتيات الصغيرات عن بلدي،
وأمشي غريبا
***
القَهوة كالحُّب،
قليلٌ منه لا يَروي وكَثيرٌ منه لا يُشبِع
***
هي لا تحبُّكَ أَنتَ
يعجبُها مجازُكَ
وهذا كُلُّ ما في الأَمرِ
أَنتَ شاعرُها
***
حاصر حِصَاركُ لا مَفر
قَاتل عَدوكَ لا مفر
سَقطتْ ذِراعكَ فالتقطها،
وسَقطتْ قُربكَ فالتقطني،
وأضرب عَدوكَ بي،
فأنتْ اليوو حُر حُر حُر
***
قال لها: عندما تكبرين غداً ستقولين:
يا ليتني كُنتُ أَصغرَ
***
"لا تحاولوا تغييرنا،
فنحن لن نتغير،
ولا تحاولوا أن تغيروا العالم،
فالعالم لن يتغير"
***
قل ما تشاء، ضع النقاط على الحروف،
ضع الحروف مع الحروف
لتولد الكلمات، غامضة، وواضحة،
ويبتدئ الكلام
***
قالت: حتمًا سأنساك،
وقلت لها: سأفقد الذاكرة ولن أنساكِ
سأحدث المجانين عنكِ
***
ونَحن لَم نَحلم بأكثَر من حياةٍ كالحياة!
وأنا الـمُسافرُ داخلي
وأنا الـمُحاصر بالثنائيات
لكنّ الحياة جديرةّ بغموضها.
مُقتطفات اشعار محمود درويش
سيري ببطءٍ،
يا حياةُ،
لكي أراك بِكامل النُقصان حولي.
كم نسيتُكِ في خضمِّكِ باحثاً عنِّي وعنكِ،
وكُلَّما أدركتُ سرَاً منك قُلتِ بقسوةٍ: ما أّجهلَكْ!
***
"ليس المهمَّ أن تصل إلى النهاية،
ولكن الأهمُ أن تستمتع بالرحلة"
***
يا نوح!
لا ترحل بنا
إن الممات هنا سلامة
إنّا جذور لا تعيش بغير أرض.
و لتكن أرضي قيامه!
***
عفوية صلوات جدتنا،
وكان جدي يحب الكستناء وطعام أمي
قد كنت كالحمل الوديع
وكان همي أن يفاجئنا الربيع !
يروي ثراك، فلا يزال السنديان من يومها يدمي الحجر!
يا جدي المرحوم! أهلا بالمطر
***
“لاَ نَصِيحَةَ في الحُب لكِنها التَجرُبة ،
لاَ نَصِيحةَ في الشِعر لكنها المَوهبة ،
وأخيراً لَكَ مِنى السَلامْ !”
***
مقهى، وأنت مع الجريدة جالسٌ
في الركن منسيّا، فلا أحد يهين
مزاجك الصافي،
ولا أحدٌ يفكر باغتيالك
كم انت منسيٌّ وحُرٌّ في خيالك!
***
“هذا البحر لي ،
هذا الهواء الرطب لي ،
واسمي وان أخطأت لفظ اسمي على التابوت - لي
أما أنا - وقد امتلات بكل أسباب الرحيل
فلست لي
أنا لست لي”
***
كلماتي كلمات،
للشبابيك سماء،
للعصافير فضاء،
للخطى درب،
وللنهر مصبّ
وأنا للذكريات
***
“إنا نحب الورد لكنا نحب الخبز أكثر
ونحب عطر الورد لكن السنابل منه أطهر”
***
إن توقَّعتَ شيئاً وخانك حدسك،
فاذهب غداً
لِترى أَين كُنْتَ،
وقُلْ للفراشة : شكراً!
***
ينبت الورد على ساعد فلاّح،
وفي قبضة عامل.
ينبت الورد على جرح مقاتل وعلى جبهة صخر.
***
كيف تحيا كلّ هذي الكلمات!
كيف تنمو؟ كيف تكبر؟
نحن ما زلنا نغذيها دموع الذكريات
واستعارات، وسكّر!
***
والتاريخ يسخر من ضحاياه ومن أبطالِهِ،
يلْقي عليهمْ نظرة ويمرٌ
***
أموت اشتياقًا .. أموت احتراقًا
وشنقًا أموت.. وذبحًا أموت
ولكنني لا أقول مضى حبنا،
وانقضى
حبنا لا يموت
***
أنا الماء والظل،
والظل والماء لا يعرفان الخيانة،
ولا الانكسار، ولا يذكران، ولا ينسيان ،
و لكن لماذا؟
لماذا توقفت الأسطوانة
ومن خدش الأسطوانة
لماذا تدور على نفسها،
بلادي بعيده
***
وأنتِ بعيده
أراكِ كومضة ورد مفاجئ
وفي جسدي رغبة في الغناء لكل الموانئ
وإني أحبّك، لكنني لا أحبّ الأغاني السريعة
***
حين تعُدُّ النجومَ وتُخطئُ بعد الثلاثة عشر
وتنعس كالطفل في زُرقة الليلِ، يبيضُّ قلبُكَ
***
يا اسمي: أين نحن الآن؟
قل: ما الآن، ما الغد؟
ما الزمان وما المكان
وما القديم وما الجديد؟
سنكون يوما ما نريد
***
كُنْ ملاكاً، لا ليعجبها مجازُك
بل لتقتلك انتقاماً من أُنوثتها
ومن شَرَك المجاز
***
أنَا العَاشِقُ السِّىءُ الحَظِّ
لا أسْتطِيْع الذِّهَابَ إلَيْكِ
ولا أسْتَطِيع الرجُوعَ إلَىّ
تَمَرَّدَ قَلْبِى عَلَىّ
مقتطفات من قصائد محمود درويش
لِماذا لا يشتاقون مِثلنا
ألا يوجدُ في مدينتهم ليل؟!
***
ليني حَجر
لا احنُ إلى اي شي
فلا أمسِ يَمضي
ولا حَاضري يَتقدم أو يتراجع
لا شي يَحدثُ لي!
***
لكل شخصٍ قهوتهُ الخاصة إلى حد أنني أقيسُ درجةَ ذوق الشخص
وأناقتهُ النفسية بمذاق قهوته
محمود درويش |
فاخرجوا من أرضنا
من برنا ..من بحرنا
من قمحنا ..من ملحنا .. من جرحنا، من كل شيء،
واخرجوا من مفردات الذاكرة
أيها المارون بين الكلمات العابرة!
***
فلنا في أرضنا ما نعمل،
ولنا الماضي هنا
ولنا صوت الحياة الأول
ولنا الحاضر، والحاضر،
والمستقبل ولنا الدنيا هنا والآخرة
***
أيها المارون بين الكلمات العابرة آن أن تنصرفوا
وتقيموا أينما شئتم،
ولكن لا تقيموا بيننا
آن أن تنصرفوا ولتموتوا أينما شئتم،
ولكن لا تموتوا بيننا
***
"يمكنْ للأشياء الصغيرة أن تجلب السعادة الكبيرة،
ويمكن للأشياء الكبيرة أن تجلبْ الحزن الكبير"
***
من سوء حظّيَ أَني نجوت مراراً من الموت حبّاً
ومن حُسْن حظّي أنيَ ما زلت هشاً لأدخل في التجربةْ
***
"الحنين هو زائرُ المساء حين تبحثُ عن آثاركَ في ما حولكَ ولا تجدها"
***
فخذوا حصتكم من دمنا وانصرفوا
وادخلوا حفل عشاء راقص. وانصرفوا
وعلينا نحن أن نحرس ورد الشهداء
و علينا نحن أن نحيا كما نحن نشاء
***
أنا وحبيبي صَوتانْ في شِفهٍ واحدة
أنا لحبيبي أنا،
وَحبيبي لِنجمتهِ الشاردة
وَندخلُ في الحُلم، لَكنهِ يَتبأطأ كي لأ نَراة
وَحينْ يَنامُ حَبيبي اصحو لكيْ أحرسُ الحِلمَ مما يراه
وَطردُ عَنهُ الليالي التي عَبرت قبل أن نلتقيْ
وأختار ايامنا بيدي
كمأ أختار لي وردة المائدة،
فنم ياحبيبي نم.