أبو الطيب المُتَنبي
اقتباسات المتنبي. اقتباسات من أشعار أبو الطيب المتنبي - أشعار أبو الطيب المتنبي - أبو الطيب المتنبي، مرحبا زوارنا الكرام اليوم موضوعنا عن الشاعر الأفضل والأروع في عالم الشعر هو أبو الطيب المتنبي; اليوم سَنُبحر في عالم الشعر. كذلك; اقتباسات الشاعر المتنبي; أروع أشعار واقتباسات أبو الطيب المتنبي.
أشعار أبو الطيب المتنبي
شعر أبو الطيب المٌتنبي. حكيم الشعراء ومن اشهر الشعراء في الادب العربي من مواليد الكُوفة في العراق وكان يُسمى بـ شاعر العرب، من المُتمكنين من اللغة العربية احتوت قصائده على المديح والحكمة تقول بعض الروايات بان لدية ما يقارب 327 قصيدة توزعت بين الرثاء والغزل والحكمة والمدح والذم. كذلك; أبو الطيب المتنبي عندما نشاء كانت هُناك خلافات في الدولة العباسية وتنازع بين الدولات التي كانت تحكم في ذلك العهد أيضا تمثل شعرة في الهجاء والوصف ومن اهم اشعار المتنبي :
وما ماضي الشبابِ بمسـتَردٍّ،
وَلا يَوم يمُر بمستعادِ
وَلا يَوم يمُر بمستعادِ
***
قد كنتُ أُشفِقُ من دَمعي على بصري،
فاليَوْمَ كلُّ عزيزٍ بَعدَكمْ هَانَا
***
في جِسمِ أَروَعَ صافي العَقلِ تُضحِكُهُ،
خَلائِقُ الناسِ إِضحاكَ الأَعاجيبِ،
فَالحَمدُ قَبلُ لَهُ وَالحَمدُ بَعدُ لَها،
وَلِلقَنا وَلِإِدلاجي وَتَؤويبي
***
كلُّ الأشياءِ إذا انقلبت زوالُها،
ويبقى الدهرُ ما كان في الأول
***
إنّ " السّلاحَ " جَميعُ النّاسِ تَحْمِلُهُ وليس كـلُّ ذواتِ المِخْلَبِ السَّبُعُ!
***
بَلى يَروعُ بِذي جَيشٍ يُجَدِّلُهُ،
ذا مِثلِهِ في أَحَمِّ النَقعِ غِربيبِ،
وَجَدتُ أَنفَعَ مالٍ كُنتُ أَذخَرُهُ،
ما في السَوابِقِ مِن جَريٍ وَتَقريبِ
***
إِلى الَّذي تَهَبُ الدَولاتِ راحَتُهُ وَلا يَمُنُّ عَلى آثارِ مَوهوبِ
وَلا يَروعُ بِمَغدورٍ بِهِ أَحَداً وَلا يُفَزِّعُ مَوفوراً بِمَنكوبِ
***
لا تَعذُلِ المُشتاقَ في أَشواقِهِ حتّى يكونَ حَشاكَ في أَحشائِهِ
إِنَّ القَتيلَ مُضرَّجاً بِدُموعِهِ مِثلُ القَتيلِ مُضَرَّجاً بِدِمائِهِ
***
ابلغ عزيزا في ثنايا القلب منزلة
اني وان كنت لا القاه القاه
***
أَو حارَبَتهُ فَما تَنجو بِتَقدِمَةٍ،
مِمّا أَرادَ وَلا تَنجو بِتَجبيبِ،
أَضرَت شَجاعَتُهُ أَقصى كَتائِبِهِ،
عَلى الحِمامِ فَما مَوتٌ بِمَرهوبِ
***
إلاّ تَمُتْ تَحْتَ السّيوفِ مكرَّماً
تَمُتْ وَتُقاسي الذّلّ غَيرَ مُكَرَّمِ
***
يُصَرِّفُ الأَمرَ فيها طينُ خاتِمِهِ،
وَلَو تَطَلَّسَ مِنهُ كُلُّ مَكتوبِ،
يَحِطَّ كُلَّ طَويلِ الرُمحِ حامِلُهُ،
مِن سَرجِ كُلِّ طَويلِ الباعِ يَعبوبِ
***
تَرَعرَعَ المَلِكُ الأُستاذُ مُكتَهِلاً،
قَبلَ اِكتِهالٍ أَديباً قَبلَ تَأديبِ،
مُجَرَّباً فَهَماً مِن قَبلِ تَجرِبَةٍ،
مُهَذَّباً كَرَماً مِن غَيرِ تَهذيبِ
اقتباسات أبو الطيب المتنبي
أنت امي والمي وأمالي وتأمُلي
***
وَلكَ الزَمانُ مِنْ الزَمان وقايةٌ
وَلَك الحِمامُ مِنْ الحِمامِ فِداءُ
***
فَباَيّما قَدمِ سَعتَ إلى العُلا
أدمُ الهِلال لإخمصَكَ حِذاءُ
***
وإذا مُطرتَ فَلا لإنكَ مُجدبِ
يُسقى الخَصيبُ وَتُمطرُ الدماء
***
فالفخرُ عَن تَقصيرةِ بِك ناكبٌ
وَالمجدُ مِنْ أن تُستزاد بَراءُ
***
لَم تُسمَ يا هارونُ إلا بَعدما إق
تَرعت ونَازعتِ اسمك الأسماءُ
***
مُتقرقُ الطَعمين مُجتمعُ القوى
فكانه السّراءُ والضراءُ
***
بيني وبَين ابي عليّ مِثلهُ
شُم الحِبالِ ومِثلهنّ رَجاءُ
***
وّكذا الكَريمُ إذا أقام ببَلدةِ
سَالَ النضار بها وقام الماءُ
***
وإذا خَفيتُ على الغَبي فَغادر
ان لا تَراني مُقلهُ عَمياءُ
***
مَضت الدهورُ وَمَا أتيم بِمثلةِ
وَلقد أتى فَعجزتَ عن نُظرائهِ
***
إلاّ تَمُتْ تَحْتَ السّيوفِ مكرَّماً
تَمُتْ وَتُقاسي الذّلّ غَيرَ مُكَرَّمِ
***
لَيتَ الحَوادِثَ باعَتني الَّذي أَخَذَت،
مِنّي بِحِلمي الَّذي أَعطَت وَتَجريبي،
فَما الحَداثَةُ مِن حِلمٍ بِمانِعَةٍ،
قَد يوجَدُ الحِلمُ في الشُبّانِ وَالشيبِ
***
اين الثّلاثةُ مِنْ ثَلاثِ خِلالهِ
مِنْ حُسنةِ وَأبائه وَمَضائة
***
وَكَان مَنْ عَدّد إحسانه
كانَما أفرط في سَبةِ
مقتطفات من اشعار أبو الطيب المتنبي
وَمِن هَوى كُلِّ مَن لَيسَت مُمَوَّهَةً،
تَرَكتُ لَونَ مَشيبي غَيرَ مَخضوبِ،
وَمِن هَوى الصِدقِ في قَولي وَعادَتِهِ،
رَغِبتُ عَن شَعَرٍ في الرَأسِ مَكذوبِ
فُؤادُ كُلِّ مُحِبٍّ في بُيوتِهِمِ،
وَمالُ كُلِّ أَخيذِ المالِ مَحروبِ،
ما أَوجُهُ الحَضَرِ المُستَحسَناتُ بِهِ،
كَأَوجُهِ البَدَوِيّاتِ الرَعابيبِ
***
أَزورُهُم وَسَوادُ اللَيلِ يَشفَعُ لي وَأَنثَني وَبَياضُ الصُبحِ يُغري بي
***
وَرُبَّما وَخَدَت أَيدي المَطيِّ بِها،
عَلى نَجيعٍ مِنَ الفُرسانِ مَصبوبِ،
كَم زَورَةٍ لَكَ في الأَعرابِ خافِيَةٍ،
أَدهى وَقَد رَقَدوا مِن زَورَةِ الذيبِ
***
أَنَا الغَرِيْقُ فَمَا خَوْفِيْ مِنَ البَلَلِ
***
حَمَلتُ إِلَيهِ مِن لِساني حَديقَةً،
سَقاها الحِجى سَقيَ الرِياضَ السَحائِبِ،
فَحُيِّيتَ خَيرَ اِبنٍ لِخَيرِ أَبٍ بِها،
لِأَشرَفِ بَيتٍ في لُؤَيِّ بنِ غالِبِ
***
وَيُحذى عَرانينَ المُلوكِ وَإِنَّها لِمَن قَدَمَيهِ في أَجَلِّ المَراتِبِ
***
رَماني الدّهرُ بالأرزاءِ حتى،
فُؤادي في غِشاءٍ مِنْ نِبالِ،
فَصِرْتُ إذا أصابَتْني سِهامٌ،
تكَسّرَتِ النّصالُ على النّصالِ
***
وَما قَرُبَت أَشباهُ قَومٍ أَباعِدٍ
وَلا بَعُدَت أَشباهُ قَومٍ أَقارِبِ
***
أَتاني وَعيدُ الأَدعِياءِ وَأَنَّهُم،
أَعَدّوا لِيَ السودانَ في كَفرِ عاقِبِ،
وَلَو صَدَقوا في جَدِّهِم لَحَذِرتُهُم،
فَهَل فيَّ وَحدي قَولُهُم غَيرُ كاذِبِ
***
"تعرفوا أني متى ولدت كنت ملكاً،
وأبوايَ خدَّمَا السلاطينَ والملوكا،
فصرتُ بمنزلهما ناظرَ طفلٍ،
وبعد الخصامِ كنتُ الوسيطَ بين الزوجَينِ"
***
إِلَيكِ فَإِنّي لَستُ مِمَّن إِذا اِتَّقى
عِضاضَ الأَفاعي نامَ فَوقَ العَقارِبِ
***
بيدِي أيُّها الأميرُ الأريبُ
لا لشيءٍ إلّا لأنّي غريبُ
أو لأُمٍّ لها إذا ذكَرتْني
دمُ قلبٍ بدمع عينِ سكوبُ
إن أكُن قبلَ أن رأيتُكَ أخطَأتُ
فإنّي على يديكَ أتوبُ
عائِبٌ عابني لديكَ ومنهُ
خُلِقَت في ذوي العيوبِ العيوبُ
***
الطَيبُ مِمّا غَنيتُ عَنهُ
كَفى بِقُربِ الأَميرِ طيبا
يَبني بِهِ رَبُّنا المَعالي
كَما بِكُم يَغفِرُ الذُنوبا
بيدِي أيُّها الأميرُ الأريبُ
لا لشيءٍ إلّا لأنّي غريبُ
أو لأُمٍّ لها إذا ذكَرتْني
دمُ قلبٍ بدمع عينِ سكوبُ
إن أكُن قبلَ أن رأيتُكَ أخطَأتُ
فإنّي على يديكَ أتوبُ
عائِبٌ عابني لديكَ ومنهُ
خُلِقَت في ذوي العيوبِ العيوبُ
قصائد المتنبي (قصائد أبو الطيب المتنبي)
قصائد ابو الطيب المُتنبي. Abū aṭ-Ṭayyib، شعر و قصيدة المتنبي كان الشاعر مثقفاَ، اتسم شعرة بالمديح. ابو الطيب أكمل التعليم في الصحراء وكتب الشعر اثناء عمله مع البدو، قصائده كثيرة و متنوعه حيثٌ تنوعت في المدح والذم وقد فسر الباحثون بإن اسمة "المتنبي" ويعود ذلك الى انه (من يتظاهر بانه نبي)، تأثر تأثيراَ شديداَ باللغة العربي، الشاعر المتنبي كان يجيد الشعر السياسي و القصائد الاستفزازية حتى قٌتل في 965 هجرية. وهنا سوف نذكر بعض من قصائد ابو الطيب المتنبي :
- قصيدة: أأمد هل ألم بك النهار.
- قصيدة: يا سيف دولة دبن الله.
- قصيدة: أفاعل بي فِعال الموكس.
- قصيدة: الخيل و الليل والبيداء تعرفني.
- قصيدة: لكل أمرئ من دهره ما تعودا.
- قصيدة: إني لغير صَنيعه لَشكور.
- قصيدة: اٌفكر في ادعائهم قُريشاَ.
- قصيدة: قَالوا ألم تَكنه فقلت لهم.
- قصيدة: كَتمتُ حُبكَ حتى منك تكرمة.
- قصيدة: ارق على أرق ومثلي يأرق.
- قصيدة: أعنْ إذني تَهبُ الريح رهوا.
- قصيدة: ألا لا أرى الأحداث حَمداَ ولا ذما.
- قصيدة: بم التعلل لا أهل ولا وطن.
- قصيدة: عيد بإية حال عُدتَ يا عيد.
- قصيدة: احقٌ دار بإن تُسمى مُباركه.
- قصيدة: عذيري من عذارى من أمور.
- قصيدة: أحب امرئ حَبت الانفس.
- قصيدة: على قدر اهل العزم تأتي العزائمُ.
- قصيدة: إذا اعتل سَيف الدولة اعتلت الأرض.
- قصيدة: خُذ في البكاء إن الخليط مُقوضٌ.
- قصيدة : لئن مَر بالفسطاط عيشتي فقد حَلا.
- قصيدة : بم التعلل لا أهلٌ و لا وَطنْ.
- قصيدة : هو الزَمانُ مَنتْ بالذي جَمعاَ.