JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
Startseite

النابغة الذبياني Nabigha al-Dhubyani : اشعار النابغة الذبياني سيرته تعريفة - قصائد النابغة الذبياني | moktatafat shieria

النابغة الذبياني

النابغة الذبياني. أشعار النابغة الذبياني - مقتطفات النابغة الذبياني - اقتباسات من اشعار النابغة الذبياني - كلمات النابغة الذبياني; النابغة الذبياني من بني ذبيان، اشتهر بـ الأدب وينتمى الى عكاظ، وهو سفير المناذرة، و سفير الغساسنة. كذلك; زياد بن معاوية، شاعر الشعراء وسيد من أشراف بني ذبيان ، محكم الشعراء في عكاظ، سفير المناذرة وسفير الغساسنة; هو مؤسس فن الاعتذار في الشعر العربي.



زياد بن معاوية. هو زياد بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان ، أبو أمامه، ما سبب تسمية النابغة الذبياني؟ سمي بالنابغة لأنه نَبغ بالشعر وابدع فيه، موضوعنا اليوم عن افضل الشعراء ألفطاحله; الذين ذاع صيتهم وبرزوا في مجال الشعر وابدعوا فيه وأسسوا فيه كل الاعتذارات هو الشاعر النابغة الذبياني ….

النابغة الذبياني أشعاره مقتطفات, nabigha al-dhubyani,

من هو النابغة الذبياني؟

النابغة الذبياني. هو احد شعراء المعلقات السبع; هو وعدة شعراء كانوا آنذاك اشعارهم في سوق عكاظ من اقوى الاشعار. كذلك; شعراء المعلقات طرفة بن العبد، والنابغة الذبياني يسمي شاعر الاعتذارات ويوصف شعرة بنظمه الاعتذارات كان النابغة كثير المدح للنعمان بن المنذر ملك الغساسنة.



اشعار النابغة الذبياني. كانت أشعاره الاعتذارية التي نسبت ألية من اجمل ما نظم النابغة الذبياني; وقد نسبت ألية تُهم كانت بدافع الغيرة من العلاقة الودية التي جمعته بالنعمان ، وأيضا اتصفت السمة والصورة الشعرية في قصائد النابغة الذبياني; باستخدام الأسلوب القصصي المشّوق وهذا يسمى الأسلوب الحكائي.

أشعار النابغة الذبياني

أتاني أبيتَ اللعنَ أنك لمتني

وتلك التي أهتمُّ منها وأنصَبُ

فبتُّ كأنَّ العائداتِ فرشن لي

هَرَاساً به يُعلى فِراشي ويُقشبُ

حلفتُ فلم أترك لنفسك رِيبةً

وليس وراء الله للمرءِ مذهبُ

و أما الحبُ ففيه يَنعمُ المرء،

ويسمت به و يرتجى،

وَليس يدركه إلا الوجدُ المُتملك
...

تعصي الإلهَ وأنت تُظهرُ حُبّهُ،

هذا لعَمْرُك في المقالِ بديعُ،

لو كنتَ تصدقُ وُدَّهُ لأطعتَهُ،

إنَّ المحبَّ لمن يُحبُّ مطيعُ

حِباء شَقيقٍ فَوق أَحجارِ قَبرِه

وما كانَ يُحبى قَبلَه قَبر وافِد
....

من يطلبِ الدهرَ تُدركْهُ مخالبة

والدهرُ بالوِتْرِ ناجٍ غيرُ مطلوبِ

فإنْ تغلبْ شقاوتكم عليكمْ

فإنِّي في صلاحكمُ سعيتُ

فصالحونا جميعاً إن بدا لكُمُ

ولا تقولوا لنا أمثالَها عامِ

خيلٌ صيامٌ وخيلٌ غيرُ صائمَةٍ

تحتَ العجاج وأُخرى تعلُكُ اللُّجُما

النابغة الذبياني, مقتطفات و اشعار النابغة الذبياني,
حذّاءُ مدبرة ٌسكّاءُ مقبلةٌ

للماء في النحرِ منها نوطة عجبُ
...

ألا ليتَ شِعري،

كُلما ذُكرت المحَاسن،

يقطعه سيف الجدال و الخصام

واليأسُ مما فاتَ يُعْقبُ راحةً

ولَرُبَّ مَطعمةٍ تعود ذُباحا.

مقتطفات من اشعار النابغة الذبياني

واستبْقِ ودَّكَ للصديقِ ولا تكنْ

قتباً يعضُّ بغاربٍ مِلحاحا

ولست بمُستبقٍ أخاً لا تلمُّهُ

على شَعَثٍ أيُّ الرجالِ المُهذَّبُ

ألمحة ً من سنا برْقٍ رأى بصري؟

أمْ وجهُ نُعْمٍ بدا لي أم سنا نارِ؟؟

وتُخضب لحيةٌ غدرتْ وخانتْ

بأحمرَ من نجيعِ الجوفِ آني

فآبَ مصلُّوهُ بعينٍ جليّةٍ

وغودر بالجولان حزمٌ ونائلُ

حياك ربي فإنا لا يحلُّ لنا

لهو النساء وإنّ الدين قد عَزَما

وأَعيارٍ صَوادِر عَن حَماتا،

لِبَينِ الكَفرِ وَالبُرَق الدَواني،

أَلا زَعمَت بَنو عَبسٍ بِأَنّي،

أَلا كذَبوا كَبير السِنِ فانِ
...

محلَّتُهُمْ ذاتُ الإلهِ ودينُهم

قويمٌ فما يرجونَ غير العواقبِ

إذا حاولتَ في أسدٍ فجوراً،

فإني لستُ منك ولستَ منِّي،

فهمْ درعي التي استلأَمتُ فيها،

إلى يوم النِّسارِ وهم مِجنِّي

فكَفْكفْتُ مني عَبْرَة ًفرَدَدتُها،

على النحرِ منها مستهلٌّ ودامعُ،

على حينَ عاتبتُ المَشيبَ على الصِّبا،

و قلتُ: ألمّا أصحُ والشيبُ وازعُ؟

زَعَمَ الهُمامُ بأنّ فاها بارِدٌ،

عذبٌ مُقَبّلهُ شهيُّ الموردِ،

زَعَمَ الهُمامُ ولم أذُقْهُ أنّهُ،

عذبٌ إذا ما ذقتهُ قلتَ : ازددِ

زَعَمَ الهُمامُ ولم أذُقْهُ أنّهُ

يشفى بريَّا ريقها العطشُ الصدى

نبئتَ زرعة والسفاهة كاسمها

يُهْدي إليّ غرائبَ الأشعارِ

فحلفتُ يا زرعَ بن عمروٍ أنني

مما يَشقّ، على العدوّ ضِرارِي

أرأيت يوم عكاظ حين لقيتني

تحت العجاجِ فما شققتَ غباري

فلتأتينك قصائدٌ وليدفعنْ

جيشٌ إليك قوادمَ الأكوارِ

فَكيف يَا مُعذبي بِكمُ تَرضى،

وفي الناس منْ احسنُ مِنا جِنساَ و عِرضاَ
...

يا دارَ مَية بالعليا فالسنَد،

اقوتْ وطَال عليها سالفُ الأبدِ،

إلاّ الأواري لأياَ ما أُبينُها،

والنُويُ كَالحوضِ بالمظلومة الجَلدَ.

قصائد النابغة الذبياني

سمي بـ شاعر الملوك, قصائده اُعتبرت من أرق الكلمات التي جمعت في شعرة، شعر النابغة الذبياني وعباراته في الشعر كانت واضحة وعذبة. له ديوان شعري، اشتهر بـبعض الأقوال الرائعة مثل سقط النصيف ولم ترد إسقاطه .. فتناولتهُ واتقتنا باليد بمخضب رخص، كأن بنانه .. عنم يكاد من اللطافة يعقدُ. ابيات و قصائد النابغة الذبياني :

حَدِّثوني بَني الشَقيقَةِ ما يَم

نع فَقعاً بِقَرقَرٍ أَن يَزولا

قَبَّحَ اللَهُ ثُمَّ ثَنّى بِلَعنٍ

وارِثَ الصائِغِ الجَبانَ الجَهولا

مَن يَضُر الأَدنى وَيَعجَزُ عَن ضَرر

الأَقاصي وَمَن يَخونُ الخليلا

يَجمَعُ الجَيشَ ذا الأُلوفَ وَيغزو

ثُمَّ لا يَرزَأُ العَدُوَّ فَتيلا

حدثوني بني الشقيقِة ما يم

....

قاد الجِياد مِنَ الجَولانِ قائِظَة

مِن بَينِ مُنعَلَة تُزجى وَمَجنوب

حَتّى اِستَغاثَت بِأَهلِ المِلحِ ما طَعِمَت

في مَنزِلٍ طَعمَ نَومٍ غَيرَ تَأويبِ

يَنضَحن نَضحَ المَزاد الوُفرِ أَتأَقَها

شَدُّ الرُواةِ بِماءٍ غَيرِ مَشروب

....

قُبُّ الأَياطِل تَردي في أَعِنَّتِها،

كالخاضِبات مِنَ الزُعرِ الظَنابيبِ،

شُعثٌ عَلَيها مَساعير لِحَربِهِمُ،

شُمّ العرانينِ مِن مُردٍ وَمِن شيب،

وَما بِحِصنٍ نُعاس إِذ تُؤَرِّقُه،

أَصواتُ حَيٍّ عَلى الأَمرارِ مَحروب

...

بِخالة او ماء الذنابةِ أو سِوى،

مَظنةِ كَلبِ أو مياه المَواطِر،

تَرى الراغِبينْ العاكفينَ بِبِابة،

عَلى كُلّ شيزي أُترِعَت بِالعُراعِرِ،

لَةُ بِفناء البَيت سَوداءُ فَخمهٌ،

تُلقم أوصال الجَزور العَراعِرِ

....

بَقِيَّةُ قِدرٍ مِن قُدورٍ تُوُرِّثَت

لِآلِ الجُلاحِ كابِراً بَعدَ كابِرِ

تَظَلُّ الإِماءُ يَبتَدِرنَ قَديمَها

كَما اِبتَدَرَت سَعدٌ مِياهَ قُراقِرِ

وَهُم ضَرَبوا أَنفَ الفَزارِيِّ بَعدَما

أَتاهُم بِمَعقودٍ مِنَ الأَمرِ قاهِرِ

أَتَطمَعُ في وادي القُرى وَجِنابِهِ

وَقَد مَنَعوا مِنهُ جَميعَ المَعاشِرِ

...

أَخلاقُ مَجدِك جَلَّت ما لَها خَطَر،

في البَأسِ وَالجود بَينَ العِلمِ وَالخَبَر،

مُتَوَّجٌ بِالمَعالي فَوق مَفرِقِه،

وَفي الوَغى ضَيغَمٌ في صورَة القَمَر

...

فإن يكُنْ قَد قَضى مِنْ خِلةِ وَطراَ

فإنني مِنكَ لَما أقضِ أوطاري

يُدنس عَلَليهنّ دَفأَ ريشُةُ هَدمُ

وَجُؤجُؤ عَظمهُ مِنْ لَحمِةِ عارِ

...

وَما حاوَلتُما بِقِياد خَيل

يَصول الوَرد فيها وَالكُمَيت

إِلى ذُبيان حَتّى صَبَّحَتهُم

وَدونَهُمُ الرَبائِع والخبيث

...

ولَست بِذاخِر لِغَد طَعاما

حِذارَ غَد لِكُلِّ غَد طَعام

تَمَخَّضَت المَنون لَه بِيَوم

أَتى وَلِكُلّ حامِلَة تَمام

....

NameE-MailNachricht